حين أقف لذاتى احتراما ؟
منقول عن حبيبتى وأختى التى أحبها فى الله
ترجو المغفرة
لذاتي حين اقف احتراماً
حين تسطير الاخلاق البذيئه الدانيه على الاخلاق الرآقيه الساميه ويبدى الناس بالغطرسه بتلك الاخلاق المنبوذه
فأصمد على مسار الاخلاق الفاضله التي لاتتأثر من شوائب البذائه
لذاتي حينها اقف احتراماً
حين يطغى الظلم على العالم ويكون العدل مهضوما ترى الظالم اعتاد على ظلمه لم يجد من يردعه او يوبخه
والمظلوم ليس له حيله في منافسه الظالم ولا اخذ حقه عندها اعلم ان المظلوم له حوبا كبيره لن يفر منها الظالم
وان العدل سيظهر طال الزمان ام قصر
لذاتي حينها اقف احتراماً
حين يكون الهم محاطن بنا واليأس يستهوينا والحزن يواكبنا والدموع اصبحت عادتنا
فأرى نافذةً يشع منها نور الأمل ويزخر منها التفاؤل فتسطي روح الأمل على يأسنا الذي كاد ان يتسلل إلينا
لذاتي حينها اقف احتراماً
حين ارى شاباً عاق بوالديه مردوع عن برهم وكل يوم يزداد لهم الأم والجروح من فلذة اكبادهم
فيستقبلون القبلة للخالق المنان بدعوة له تريحهم وتقيه من عذاب النار
فيكون قد هديئ لطريق الصواب طريق البر والطاعه واعلم انه ليس هناك هادي وقالب للحال الا الله سبحانه وتعالى
لذاتي حينها اقف احتراماً
حين تدق ساعة الفراق ولحظة الوداع وتنذرف منها الدموع ويطفأ غليل الشر
وتضج المحبة والمودة ويكون العناق سيد الموقف فتكون ذكراهم قد رسخت في داخلي وتصافى قلبي عليهم من كل ذرة سوداء
حينها اقف احتراما لذاتى
حين تسطير الاخلاق البذيئه الدانيه على الاخلاق الرآقيه الساميه ويبدى الناس بالغطرسه بتلك الاخلاق المنبوذه
فأصمد على مسار الاخلاق الفاضله التي لاتتأثر من شوائب البذائه
لذاتي حينها اقف احتراماً
حين يطغى الظلم على العالم ويكون العدل مهضوما ترى الظالم اعتاد على ظلمه لم يجد من يردعه او يوبخه
والمظلوم ليس له حيله في منافسه الظالم ولا اخذ حقه عندها اعلم ان المظلوم له حوبا كبيره لن يفر منها الظالم
وان العدل سيظهر طال الزمان ام قصر
لذاتي حينها اقف احتراماً
حين يكون الهم محاطن بنا واليأس يستهوينا والحزن يواكبنا والدموع اصبحت عادتنا
فأرى نافذةً يشع منها نور الأمل ويزخر منها التفاؤل فتسطي روح الأمل على يأسنا الذي كاد ان يتسلل إلينا
لذاتي حينها اقف احتراماً
حين ارى شاباً عاق بوالديه مردوع عن برهم وكل يوم يزداد لهم الأم والجروح من فلذة اكبادهم
فيستقبلون القبلة للخالق المنان بدعوة له تريحهم وتقيه من عذاب النار
فيكون قد هديئ لطريق الصواب طريق البر والطاعه واعلم انه ليس هناك هادي وقالب للحال الا الله سبحانه وتعالى
لذاتي حينها اقف احتراماً
حين تدق ساعة الفراق ولحظة الوداع وتنذرف منها الدموع ويطفأ غليل الشر
وتضج المحبة والمودة ويكون العناق سيد الموقف فتكون ذكراهم قد رسخت في داخلي وتصافى قلبي عليهم من كل ذرة سوداء
حينها اقف احتراما لذاتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق